تستعد فرنسا لسحب سفيرها بتونس بوريس بيون والذي أسهم ترويج صور له وهو يرتدي تبانا على إحدى الشواطئ في مزيد اهتزاز صورة الدبلوماسية الفرنسية والتي عانت الأمرين هذه السنة بسبب تصرفات عدد من المنتمين إلى هذا السلك ممن لم يقيموا وزنا للأعراف المعمول بها في هذا المجال السياسي الحساس. بدءا بالوزيرة السابقة ميشال أليو ماري المكتوية بنيران الثورتين التونسية والمصرية وصولا إلى السفير بوريس والمكنى بالدبلوماسي "مايكل فوندتا".
خليفة بوريس بيون هو إيف مارك الذي ولد بتونس وزاول تعلمه بها حتى حصوله على شهادة الباكالوريا قبل أن يعمل إلى جانب عدد من الوزراء الفرنسيين في عدة حقائب على غرار السياحة والثقافة، يعرفه زملاؤه بأنه يهوى "التهام" كتب الفلسفة وذو ذكاء وقاد. يبلغ إيف مارك من العمر 44 سنة وهو أب لثلاثة أطفال والأهم أن ترشيح إيف مارك قوبل بارتياح كبير من عديد المدونين التونسيين الذي نبشوا في السيرة الذاتية للرجل ولم يجدوا بها ما يضطرهم إلى رفع علامة « Dégage » امام مقر السفارة الفرنسية بتونس.
خليفة بوريس بيون هو إيف مارك الذي ولد بتونس وزاول تعلمه بها حتى حصوله على شهادة الباكالوريا قبل أن يعمل إلى جانب عدد من الوزراء الفرنسيين في عدة حقائب على غرار السياحة والثقافة، يعرفه زملاؤه بأنه يهوى "التهام" كتب الفلسفة وذو ذكاء وقاد. يبلغ إيف مارك من العمر 44 سنة وهو أب لثلاثة أطفال والأهم أن ترشيح إيف مارك قوبل بارتياح كبير من عديد المدونين التونسيين الذي نبشوا في السيرة الذاتية للرجل ولم يجدوا بها ما يضطرهم إلى رفع علامة « Dégage » امام مقر السفارة الفرنسية بتونس.
0 commentaires:
Post a Comment