-عماد الدغار: مدير عام للاستعلامات حاليا من الموالين لعلي السرياطي .
-منصور عبيد: من الموالين لليلى الطرابلسي امضي عقدا تحت امرتها في القصر ثم وقع تعيينه كملحق امني بالسفارة التونسية بباريس وكان العضد الايمن لها لقضاء مصالحها ومتابعة املاكها . وللابعاده عن الانظار عين اخيرا مدير عاما للامن السياحي.
-كمال الكناني: تم تعيينه علي يد احمد فريعة من المقربين لليلي بن علي . يذكر عنه عندما كان مسؤول علي مستوى منطقة قرطاج انه الابن المطاع للحاجة السيدة حتي انه يوم فرقها فهو النادل الاساسي لتقديم الشاي للمعزين . وانما تعيينه الاخير علي مستوي مدنين لدرئه عن الانظار وله املاك مسترابة في قمرت و في اكودة .
-سامي السعداوي: عمل باقليم سوسة ومن ذالك له علاقة ببعض رموز التجمع بالجهة والذين زكوه لدي السرياطي وهو كذالك من رجالات عبد اله الكعبي وهو الان مدير اقليم اريانة يمتلك عقارات وارصدة مالية مرجعها ابتزاز اصحاب التجارة الموازية.
-احمد العرقوبي : هو كذالك من مجموعة عبد اله الكعبي, اقتناء عقارات بمدن ساحلية كمساكن وكذالك بالكاف مسقط راس زوجته ,مرجع الاثراء التجارة الموازية وعلاقاته المتينة بقيس بن علي.
-وحيد توجاني: مدير اقليم الكاف حاليا تدرج سريع في السلم الاداري وهو اصيل ولاية باجة وله علاقة ببالجاج قاسم وعلي السرياطي متزوج من ايمان سعد اله معروفة في ميدان التحيل واصدار الصكوك بدون رصيد وامها معروفة قي الاوساط ا لامنية بالارتشاء.
-معز العويني: معروف بتجاوزاته والارتشاء وكان محل تشكيات بالاوساط السياحية بالحمامات وهو الرجل المدلل للوزير الاسبق للداخلية ويتلقي التعليمات مباشرة من علي السرياطي في ما يخص رموز المعارضة ومتابعتهم له املاك مشبوهة المصدر في منطقة السلوم.
-خليفة هروم: رئيس منطقة باب بحر له علاقة بعلي السرياطي مما اهله الي عدة مواقع قيادية في مختلف مناطق الجمهوربة والعاصمة رغم محدودية مؤهلاته المهنية.
-سفيان القلمامي: رئيس منطقة المنازه حاليا قبل التعيينات الاخيرة منقطع فعليا عن العمل ببن عروس منذ سنتين وهو من اقارب المدير العام للمصالح الفنية( بمعني التنصت) وعلاقته بالطرابلسية قي مجال تهريب الاثار والسيارات وقطع غيار الهواتف الجوالة كامل الفترة التي عمل في خطة ملحق امني بسفارة تونس ببلجيكا.
- معاذ القروي: رئيس منطقة العمران من عون بسيط الي مسؤول امني من الطراز العالي في مدة قصيرة الطاعة والولاء لرؤسائه وخاصة ياسين التايب الرئيس المدير العام لللامن الوطني الحالي وهذا الاخير من رجالات علي السرياطي وتربط معاذ القروي علاقات بنزيهة زروق و سيدة العقربي مع اسداء الخدمات المجانية للمسؤولين وحاشية الرئيس المخلوع للمحافظة علي موقعه.
-حبيب بزيوش: رئيس منطقة منزل بورقيبة اصيل المكنين من رجال عبد العزيز بن ضياء والمسؤل الامني السابق توفيق الدماسي الرجل الامني الاول لسليم شيبوب حيث لم يكلف في مهامه طيلة حياته المهنية الا بالمعدات والتجهيز.
-الناصر ين عامر: رئيس منطقة راس الجبل علاقة قرابة بعلي السرياطي فهو زوج عمته معروف عنه الارتشاء وابتزاز اموال من سائقي سيارات الاجرة بسيدي حسين وعلاقة مسترابة مع رئيس بلدية الملاسين وامتلاك اراضي بصفة مسترابة وعينه السرياطي ملحق امني بسفارة تونس بروما . استغلاله في صفقات شراء السلاح .
-عزالدين العبدلي: رئيس منطقة الحمامات تدرج اداري سريع وكان يعمل كرئيس لفرقة الارشاد بنفس المكان وخلال الفترة الاخيرة تعددت ايداعاته لصكوك بنكية بمبالغ مالية متفاوته مصدرها عمليات جمع اموال من المؤسسات السياحية يتقاسمها مع المدعو شكري بن موسي الي عين مؤخرا علي رءس منطقة سيدي البشير بالعاصمة وهذا الاخير يملك عفارات علي مستوي الحمامات.
-سمير خلفاوي: رئيس منطقة قفصة معروف لدي الاوساط بالارتشاء.
-حسين زيتون: رئيس منطقة منزل تميم علاقة وطيدة بالقنزوعي بحكم علاقة اخيه القاضي بهذا لاخير .
-فيصل الغابري: رئيس منطقة القصرين من اتباع ين ضياء بحكم عمله السابق يالمكنين وكذالك له علاقة بحاشية بن علي وكان يد الجلاد في جهة الساحل.
-عبد الحميد السحباني: رئيس منطقة حمام الانف كان الابن المدلل لعلي منصور المدير العام للامن الوطني السابق والذي كان يتعمد غض الطرف عن افعال هذا الاخير ابتزاز للزملاء ورشاوي مقابل نعيينات وترقيات وغير ذالك.
-نبيل الشطي: رئيس منطقة بن عروس ورئيس منطقة تاجروين التي وقع حرقها من المقربين لخالد بن سعيد عمل تحت امرته باقليم نابل حيث كان الوسيط لفادة رئيسه لعدة عمليات ابتزاز من ذلك الحصول علي مبالغ مالية مقابل تدخلات مع اقتناء اراضي وعقارات في السلوم المنطقة السياحية امتداد لمنطقة الحمامات.
-عبد العزيز المبروكي: رئيس منطفة تاجروين تدرج اداري مشبوه وعرف بالرشاوي.
-عمار ظفار : رئيس منطفة مساكن تدرج اداري سريع وله علاقة يمجموعة بن علي ويعتبر من المقربين لعبداله الكعبي .
-محمد العربي انقزو: رئيس منطقة المكنين ومن اعوان بن ضياء و صلاح بن علي واشقاءه وشقيقاته.
-سمير المليتي: رئيس منطقة سيدي بوزيد محل تتبعفي قضية عدلية لاثبات نسب طفل وذالك بمنطقة جربة مشبوهة اخلاقيا ولدرئه عن الانظار وقعت نقلته عن طريق السرياطي للتنصل من المتابعة العدلية وعدم اجراء التحليل الجيني.
-صابر بن عبد الله: رئيس منطقة توزر اصيل مدينة صفاقس من اتباع عبداله القلال ارتشاء واقتناء عفارات واراضي في جهة المرازقي نابل والبناء بدون رخصة له علاقة متينة بخالد بن سعيد.
-مسعود الرزقي: رئيس منطقة جرجيس دعم كبير من طرف الناجي شوشان كاتب الدولة لوزارة الداخلية الاسبق واوفده الي سفاره تونس ببيروت و ذلك مقابل اسداء خدمات لهذا الاخير.
-علي شعلية: رئيس منطقة بن قردان عرف بالابتزاز والجشع والرشوة والعنف وسوء معاملة المواطنين ومساومتهم وكان تبعا لذلك محل عدة اشكاليات وعرائض من طرف سائقي الا جرة وتجار المسلك السياحي بنابل ويعض المواطنين والنقابين والمعارضبن بصفافس اثناء عمله هناك كرئيس فرقة ارشاد.
-عماد غربية: اصيل القيروان المدينة وصولي انتهازي علاقة وطيدة ببدرالدين خشانة الذي توسط لم لدي علي السرياطي وتسني له نتيجة ذالك التعيين في مواقع قيادية امنية بعدة مناطق بالعاصمة.
-سامي الكوكي: رئيس منطفة صفاقس اصيل باجة تدرج اداري خلال سنوات من الموالين لبدر الدين خشانة الذي تدخل له عند علي السرياطي.
-محمد المنصف بن عثمان : رئيس منطقة حدائق قرطاج من اتباع عبد الحميد البوزيدي حاليا اطار سامي بوزراة الخارجية والذي اوفده كملحق بسفارة بالخارج ثم عينه كرئيس الادارة العامة للمصالح المختصة .هذا وقد وقع سحب الصفة عنه سنة 2009 واحالته علي مجلس الشرف من اجل اختلاس اموال عمومية ( 20 الف دينار قيمة مجموعة من اصولات البنزين اضافة تورطه في قضية تحرش بموظفة بمقر الادارة وبعد عدة اشهر تم اعادة تعيينه من جديد ياقليم بن عروس.
-توفيق بوعون: رئيس ادارة الارشاد باقليم تونس منذ انتدابه كان يتمتع بامتيارات وذالك لتقربه من العائلة الحاكمة بالزواج من احدي قريبات ليلي الطرابلسي ولكن لم يحضى بذالك.
-ابراهيم الكنزاري: رئيس ادارة الارشاد ببن عروس معروف بكثرة علاقاته المشبوهة اخلاقيا ومعروف عنه محل تشكيات المواطنين من ابتزازات ورشاوي اصيل باب سويقة وله علاقات مشبوهة بسليم شيبوب.
1 commentaires:
En garde Tunisiens ne baissez pas les bras ERREUR 404 est toujours la. Comment peut on cacher que 39 navires pleins de déchets nucléaires ont été coulés prés des cotes Tunisiennes et que ces traficants Giorgio Comerio et Giuliana Giunta surement complices de l’ancien Régime sont encore libres de se promener a Guengla.
Pourquoi Tribune Mediatique a enlevè cet article????? Cet Article dit une veritè que tout lecteur peut verifier sur le Web.
Alors un probléme de liberté et de démocratie existe le peuple Tunisien doit rester vigilant et ne pas baisser les bras.
Post a Comment