أعلن بنك الأمان أن قيمة القروض المسندة لعائلتي "بن علي" و "الطرابلسي" تبلغ 108 مليون دينار لفائدة 4 مجموعات من الشركات. كما مول التجاري بنك 29 شركة تابعة لأشخاص تابعين أو مقربين لعائلة الرئيس السابق بقيمة جملية تبلغ 319 مليون دينارا من بينها 200 مليون دينار استفادت بها مجموعة "صخر الماطري" لشراء حصة "تونيزيانا".
وفي نفس السياق أعلنت الشركة التونسية للبنك أنها قدمت قروضا لعائلة "بن علي" و"الطرابلسي" بقيمة 509.1 مليون دينارا لفائدة 51 شخصا وتحديدا 150 شركة حيث قدمت الشركة التونسية للبنك قروضا بقيمة 91.7 مليون دينارا لشركات "بلحسن الطرابلسي" و 80 مليون لـ"صخر الماطري" لشراء 25% من شركة تونيزيانا و 50 مليون دينار لفائدة شركة أورونج للاتصالات. هذا وأعلن الاتحاد الدولي للبنوك أنه لم يتعامل إلا مع مؤسستين فقط من المؤسسات المرتبطة بعائلة "بن علي" وأصهاره وأن حجم هذا التعامل لا يتجاوز في الحالتين 41608 دينارا وهو لا يشكل خطرا على البنك أو على تعاملاته.
كما أعلن البنك التونسي بدوره أن حجم القروض المسندة لعائلة "بن علي" وأصهاره يبلغ 258 مليون و 838 ألف دينارا..وقائمة البنوك والقروض لم تكتمل بعد.
وفي نفس السياق أعلنت الشركة التونسية للبنك أنها قدمت قروضا لعائلة "بن علي" و"الطرابلسي" بقيمة 509.1 مليون دينارا لفائدة 51 شخصا وتحديدا 150 شركة حيث قدمت الشركة التونسية للبنك قروضا بقيمة 91.7 مليون دينارا لشركات "بلحسن الطرابلسي" و 80 مليون لـ"صخر الماطري" لشراء 25% من شركة تونيزيانا و 50 مليون دينار لفائدة شركة أورونج للاتصالات. هذا وأعلن الاتحاد الدولي للبنوك أنه لم يتعامل إلا مع مؤسستين فقط من المؤسسات المرتبطة بعائلة "بن علي" وأصهاره وأن حجم هذا التعامل لا يتجاوز في الحالتين 41608 دينارا وهو لا يشكل خطرا على البنك أو على تعاملاته.
كما أعلن البنك التونسي بدوره أن حجم القروض المسندة لعائلة "بن علي" وأصهاره يبلغ 258 مليون و 838 ألف دينارا..وقائمة البنوك والقروض لم تكتمل بعد.
Source: www.attounissia.com
En garde Tunisiens ne baissez pas les bras ERREUR 404 est toujours la. Comment peut on cacher que 39 navires pleins de déchets nucléaires ont été coulés prés des cotes Tunisiennes et que ces traficants Giorgio Comerio et Giuliana Giunta surement complices de l’ancien Régime sont encore libres de se promener a Guengla.
Pourquoi Tribune Mediatique a enlevè cet article????? Cet Article dit une veritè que tout lecteur peut verifier sur le Web.
Alors un probléme de liberté et de démocratie existe le peuple Tunisien doit rester vigilant et ne pas baisser les bras.
Post a Comment